أعراض لو ظهرت على جسمك لازم تبطل الدايت فورًا.. منها الصداع والإرهاق

التعب والإرهاق، والشعور بآلام في الظهر وعدم القدرة على القيام بأعمالك اليومية بنفس الكفاءة المعتاد عليها، كلها إشارات بأن النظام الغذائي المتبع لابد أن يتغير، وأنك تمارس عادات غذائية خاطئة، وإليك في السطور التالية بعضا منها. 

الإصابة بنزلات البرد  
الرهبة من موسم البرد والأنفلونزا، قد يكون سببه نظامك الغذائي، إذ إن نقص الفيتامينات الناتج عن تناول نظام غذائي سيئ يمكن أن يجعلك عرضة للجراثيم بسبب نقص فيتامينات "A ،B6 ،G" بالإضافة إلى معدن الزنك الضروري لدعم جهاز المناعة، والحقيقة أن كثير من الناس تتجنب المصادر الغنية بهذه المعادن، والتي تشمل "لحم البقر، والمحار، والكبد، والبيض"، اعتقادا بأنها تسبب السمنة أو أنها ضارة، بالإضافة إلى أن عدم تناول الفواكه والخضروات الطازجة كل يوم يضر بجهازك المناعي. 

النسيانما تأكله قد يؤدي إلى شيخوخة الدماغ المبكرة، يقول أطباء التغذية أن الدماغ تمثل 2% فقط من إجمالي وزن الجسم، ولكنه يستخدم أكثر من 20 % من مدخول الجسم اليومي من الطاقة، والحقيقة أن الأطعمة التي نتناولها تؤثر بشكل كبير على كيفية عمل الدماغ، خاصة مع مرور الوقت، وكلما زاد عدد الأطعمة المعبأة والوجبات السريعة التي تتناولها، زادت احتمالية تعب الدماغ. 

عدم القدرة على ممارسة الرياضة
تعلم جيدا أنه يجب عليك ممارسة الرياضة، لكنك مرهق بحيث لا تتمكن من الذهاب لصالة الجيم، وأحد الأسباب الرئيسية هو نقص الكربوهيدرات الصحية والمعقدة في نظامك الغذائي، وللأسف اكتسبت الكربوهيدرات سمعة سيئة مؤخرًا، لكن الكربوهيدرات المعقدة في شكل الجليكوجين، هي المصدر الأساسي للطاقة أثناء التمرين، ويعتقد الناس غالبًا أنهم بحاجة إلى التوقف عن تناول الكربوهيدرات تمامًا، ولكن عندما تمارس التمارين الرياضية، فإنك تحتاج إلى الحفاظ على إمدادات جيدة من الجليكوجين للحصول على أداء جيد.

صداع لا يتوقف
الصداع هو أحد الشكاوى الأساسية، وربطت الأبحاث الحديثة الصداع المزمن بشرب الكحول والقهوة والتدخين وتناول الغلوتين ومنتجات الألبان وحتى مضغ العلكة.

فقدان رونق البشرة 
لا نتحدث هنا عن حب الشباب والطفح الجلدي، ولكن ما تأكله يمكن ببساطة أن يجعل بشرتك تبدو وكأنك تقف تحت أسوأ إضاءة ممكنة، وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين تناولوا نظامًا غذائيًا غنيًا بالكاروتينات، وهي مادة موجودة في الفواكه والخضروات الطازجة، كانت بشرتهم أكثر نعومة وإشراقًا بشكل ملحوظ.

عدم القدرة على ممارسة الرياضة 

نسيان الأشياء باستمرار 

الإصابة بنزلات البرد