A
A
A
صدمة "بيتزا هت": إغلاق أكثر من 60 مطعماً في المملكة المتحدة
أعلنت شركة «إف تي آي كونسلتينغ» المسؤولة عن الإدارة القضائية لعمليات «بيتزا هت» في المملكة المتحدة، عن إغلاق 68 مطعماً و11 موقع توصيل تابعين للعلامة التجارية في البلاد. ومن المتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى خسارة نحو 1210 وظيفة.
ويأتي هذا الإجراء بعد دخول شركة «دي سي لندن باي ليمتد»، المشغلة لمطاعم "بيتزا هت" في بريطانيا، مرحلة الإدارة القضائية.
خطة إنقاذ تحافظ على 1276 وظيفة
في خطوة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، توصلت شركة «يوم براندز» المالكة العالمية لـ«بيتزا هت» - وهي مجموعة ضيافة أميركية - إلى اتفاق للاستحواذ الانتقائي على 64 مطعماً في بريطانيا، وهو ما سيحافظ على 1276 وظيفة.
وعلّق نيكولا بوركييه، المدير العام للأسواق الدولية في «يوم براندز»، قائلاً: "يهدف هذا الاستحواذ الانتقائي إلى حماية تجربة الضيوف والحفاظ على الوظائف قدر الإمكان. وأولويتنا العاجلة هي ضمان استمرارية التشغيل ودعم الزملاء خلال مرحلة الانتقال".
الضغوط الاقتصادية وراء الإغلاقات
ويُعزى قرار الإغلاق إلى الضغوط الاقتصادية المتزايدة التي تواجهها صناعة الضيافة البريطانية بشكل عام، حيث تزامنت عوامل ارتفاع تكاليف التشغيل، بما في ذلك الأجور ومساهمات الضمان الاجتماعي، مع تقليص المستهلكين البريطانيين لإنفاقهم على تناول الطعام خارج المنزل بسبب الأوضاع الاقتصادية.
ويأتي هذا الإجراء بعد دخول شركة «دي سي لندن باي ليمتد»، المشغلة لمطاعم "بيتزا هت" في بريطانيا، مرحلة الإدارة القضائية.
خطة إنقاذ تحافظ على 1276 وظيفة
في خطوة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، توصلت شركة «يوم براندز» المالكة العالمية لـ«بيتزا هت» - وهي مجموعة ضيافة أميركية - إلى اتفاق للاستحواذ الانتقائي على 64 مطعماً في بريطانيا، وهو ما سيحافظ على 1276 وظيفة.
وعلّق نيكولا بوركييه، المدير العام للأسواق الدولية في «يوم براندز»، قائلاً: "يهدف هذا الاستحواذ الانتقائي إلى حماية تجربة الضيوف والحفاظ على الوظائف قدر الإمكان. وأولويتنا العاجلة هي ضمان استمرارية التشغيل ودعم الزملاء خلال مرحلة الانتقال".
الضغوط الاقتصادية وراء الإغلاقات
ويُعزى قرار الإغلاق إلى الضغوط الاقتصادية المتزايدة التي تواجهها صناعة الضيافة البريطانية بشكل عام، حيث تزامنت عوامل ارتفاع تكاليف التشغيل، بما في ذلك الأجور ومساهمات الضمان الاجتماعي، مع تقليص المستهلكين البريطانيين لإنفاقهم على تناول الطعام خارج المنزل بسبب الأوضاع الاقتصادية.
