علاقات حب بدأت من المطبخ.. فودبلوجرز كابلز جمعهما الحب والأكلة الحلوة

داخل المطبخ تولد قصص الحب، مقولة تستطيع أن تصدقها، فهناك بيننا قصص حقيقية تثبت هذه النظرية، وبما أننا نقترب من الاحتفال بعيد الحب كانت الفرصة مناسبة لتذكر أشهر الفودبلوجرز الكابلز، الذين عرفناهم داخل المطبخ وهم يقدمون وصفات لذيذة اجتمعوا على حبها وإعدادها أيضا، فهل يوجد أحلى من ذلك احتفالا بعيد الحب.

"مروان وسهر" مع بعض على الطبخة الحلوة والمرة

مروان وسهر، ثنائي اشتهر بفيديوهات الطبخ وتقليد وصفات من اليوتيوب، خفة ظلهما وبساطتهما جعلتنا نحبهما، لذلك تجد لهما متابعين بالملايين في جميع أنحاء العالم وليس مصر فقط، تحدث الثنائي من قبل عن قصة علاقتهما التي بدأت منذ أن كانا في المرحلة الإعدادية، واستمرت حتى تخرجا من الجامعة، حتى خطوبتهما، وزواجها وعملهما بالخارج، حيث يعيشان في لندن وبدأت فيديوهات السوشيال ميديا، من هناك.
ما يميز فيديوهات "مروان وسهر" هي أفكارهما المطرقعة، فهما لا يقدمان وصفات بالمعنى الحرفي ولكنهما يقدمان تجربة من الممكن أن تنجح أو تخسر وهذا ما يحدث دائما.

قصة حب "أحمد وشيماء" بدأت في المطبخ

"Foodies Nest"؛ عندما تشاهدهما عبر منصات التواصل الاجتماعي "الإنستجرام"، يقومان بنشر وصفات طعام بسيطة وسريعة وتقييمات من أماكن عديدة، ويتابعهما على إنستجرام 100 ألف متابع، تأكد أنها ليست مجرد وصفات سهلة وسريعة؛ ولكنها رحلة "الفود بلوجر" شيماء ومسعود، التي تحب أن تعرف عنها الكثير وتتابعها، وتشاهدهما دائما من خلال وصفاتهما.

بنداري وجنا حب من نوع أخر

في قصة بنداري وجنا، إذا كنت من رواد السوشيال ميديا وعلى اطلاع ومتابعة لكل البلوجرز الموجودين على الساحة أو حتى بعضهم، بالتأكيد سيلفت نظرك فيديوهات عبدالله وجنى، زوجين نعيش معهما تفاصيل يومهم نشاركهم المواقف التي تحدث بينهما داخل منزلهما الصغير الهادئ.
ربما أجمل ما يميز عبدالله الشهير ببنداري كما تناديه زوجته الجميلة جنى، أنه مثال لفتى احلام كثير من البنات، من منا لا تبحث عن بنداري في حياتها الرجل المهتم بزوجته ودائما يدخل البيت وهو محمل بكيس به كاندي وحلويات ومشروبات غازية، ودائما نجده واقفا في المطبخ يعد الغداء في انتظار عودة زوجته من عملها، بنظرة بسيطة على تعليقات متابعي عبدالله وجنى ستتأكد أن بنداري أو عبدالله هو مثال للرجل المصري الذي تبحث عنه كل فتاة.

مروان وسهر

 شيماء ومسعود