أصبحت الأطعمة المعدله وراثيا كثيرا جدا فى هذه الأيام ومنتشرة فى المحلات، ويشيع هذا فى الخضروات لتكبير حجمها أو أن تظهر فى عدم موسمها، وتحتوى على جينات حيوانيه ونباتيه، وتوضع لمساعدة المحاصيل على مقاومة الأمراض والمبيدات الكيميائيه التى تستخدم لمكافحة الحشرات.
الطماطم هى أول منتج تم التطبيق التعديل عليه، وأصبحت تشمل أيضا: فول الصويا، الذرة الشامية، القمح، الأرز، الطماطم، البطاطس، الباباي، البنجر، البسلة، القرع، نباتات الزيوت.
أنها تسبب أمراض وتسمم واضطرابات في الجهاز الهضمي والمناعى.
فهى تستخدم لزيادة الإنتاج نتيجة زيادة عدد السكان وتكفيه لإحتياجاتهم، وهذا بسبب تراجع مساحات الأرضى الصالحه للزراعة لزيادة ملوحه الأرض وتعرضها للجفاف والتصحر.
زياره فتره تخزين المحاصيل الزراعية، استخدامها لإنتاج بعد الأدوية والعقاقير الدوائيه نباتيه المصدر.
نبات الذره المعدل يتم إقترانه بسرطان الثدي، وفول الصويا المعدل يسبب اضطراب في الوظائف التناسلية، وتسبب الإعاقات.
زيادة خطر التهجين، حيث تنتقل الجينات من الأطعمة المعدلة وراثيًا إلى النباتات البرية والمحاصيل الأخرى، فقدان التنوع البيولوجي مما يؤدي إلى إنخفاض في أنواع النباتات الأخرى.
النباتات المعدلة وراثيًا تترك بقايا غير مرغوب فيها في التربة لفترات طويلة من الزمن تصل إلى 5 سنوات، وتم تنبيه المنظمين الزراعيين من خلال الأبحاث على سلالات المحاصيل المعدلة وراثيا.
نحرص على شراء الأطعمة العضوية المنزلية، يجب أن يتم فحص وقراءة مكونات الأطعمة قبل شرائها وتأكد من عدم احتوائها على موادها معدلة وراثيًا مثل: كتابة خالية من الغلوتين و «خالية من اللاكتوز».
تجنب المكونات المعرضة للخطر، مثل :المنتجات المصنوعة من مثل دقيق الذرة والنشا و سكر البنجر، و زيت الكانولا، وزيت بذرة القطن.
