leftlogo

مأكولات بحرية

طريقة عمل الجمبري الجامبو

A A A
تناول وجبة الجمبري
تناول وجبة الجمبري

الجمبري من الأطباق البحرية المحببة لجميع الفئات وخاصة الجمبري الجامبو، ويعتبر من أكثر الوجبات البحرية المطلوبة وهو مصدر غني بالبروتين، إذ يشكل 77% من سعراته الحرارية.. تعالوا نتعرف على طريقة عمل الجمبري الجامبو بالتتبيلة المميزة.


وقت التحضير: 30 دقيقة
تكفي: 10 أشخاص

 


مقادير طريقة عمل الجمبري الجامبو
الجمبري الجامبو


الجمبري الجامبو
1 كيلو  جمبري جامبو، مقشر ومخلي، مع الحفاظ على الذيل
2 ملعقة كبيرة مايونيز
2  كوب مزيح حشو الجمبري
1 بيضة
¼ ملعقة صغيرة توابل مشكلة
⅛ ملعقة صغيرة بودرة ثوم
1 ملعقة كبيرة صلصة ورسيسترشاير
1 كوب ماء
3 ملعقة كبيرة زبدة، مذابة
ملح حسب الرغبة


طريقة عمل الجمبري الجامبو
الجمبري له عشاق


الجمبري له عشاق
- تخلط مكونات حشو الجمبري مع المايونيز، التوابل، صلصة الورسيسترشاير، بودرة الثوم، البيض والماء في وعاء متوسط الحجم ، ويحرك المزيج ويترك جانباً حتى يثقل القوام قليلاً.
- يشق الجمبري شقا غير عميقا بدءاً من الذيل دون فصله تماماً، مع إزالة أي عروق.
- يتبل الجمبري بالملح حسب المذاق.
- يسخن الفرن إلى 400 درجة.
- توضع ملعقة صغيرة مليئة بمزيج الحشو داخل كل حبة جمبري متبلة.
- يوضع الجمبري المحشو في صينية للفرن مدهون قليلاً بالزبدة أو مقلاة فرن، ثم يتم حشو باقي حبات الجمبري بالتتبيلة.
- يرش الجمبري بالزبدة المذابة ثم يوضع في الفرن لمدة 20-25 دقيقة.


أهم فوائد الجمبري
فوائد الجمبري الجامبو


فوائد الجمبري
مصدرٌ للبروتينات:
الجمبري مصدر غني بالبروتين، والذي يشكل 77% من سعراته الحرارية، إذ يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم، وبذلك يعد استهلاك الجمبري طريقة صحية لزيادة تناول البروتين دون تناول دهون مشبعة إضافية، كما أنه منخفض السعرات الحرارية، والكربوهيدرات، والدهون.

مضادات الأكسدة:
يحتوي الجمبري على نوع أساسي من مضادات الأكسدة، وهو أحد أنواع الكاروتينات الذي يعرف بأستازانتثن ويعد أحد مكونات الطحالب التي يستهلكها الروبيان، لذا يعد الروبيان مصدرا رئيسيا لأستازانتثن، وهو المسؤول عن اللون المحمر لخلايا الروبيان، ويساعد الأستازانتثن على تقليل إصابة الجسم من الالتهاب عن طريق التقليل من تلف الخلايا الناجم عن الجذور الحرة، كما يمكنه المساعدة على التقليل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، وقد يكون الأستازانتثن مفيدا لصحة الدماغ، إذ تقلل خصائصه المضادة للالتهابات تلف خلايا الدماغ، التي غالبا ما تؤدي إلى فقدان الذاكرة، وأمراض التنكس العصبي.

المعادن والفيتامينات:
يحتوي 85 جراما من الجمبري على 50% من احتياجات الجسم اليومية من معدن السيلينيوم المهم في المساعدة على تقليل الالتهاب، وتعزيز صحة القلب، ويعد أيضا أحد أفضل مصادر الطعام لليود الضروري لصحة الدماغ، ويساعد الغدة الدرقية على أداء وظائفها، كما أنه يحتوي على 20% من احتياجات الجسم اليومية من معدن الفسفور، وما يزيد عن 15% من فيتامين ب12، بالإضافة إلى كميات صغيرة من الفيتامينات والمعادن الأخرى، ويعد الجمبري مصدرا جيدا للكولين، الذي يؤثر في مستويات الهوموسيستئين الذي يعد أحد العلامات المهمة لأمراض القلب، بالإضافة إلى احتوائه على بعض أحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي تعد من الدهون المفيدة لجهاز الدوران، ووظائف الجسم الأخرى.

أضرار الجمبري


هناك أيضا بعض الأضرار التي يمكن أن تحدث نتيجة الإفراط في تناول الجمبري.

حساسية الجمبري
يعد أحد أسباب الحساسية الشائعة، والتي تظهر أعراضه بشكل عام لبعض الأشخاص في غضون دقائق إلى ساعة من تناوله، وتشمل: الحكة، والشرى والتهاب الجلد التأتبي أو الإكزيما، وانتفاخ الشفتين، والوجه، واللسان والحنجرة، وصعوبة في التنفس، وألم في البطن، والتقيؤ، والإسهال، لذلك يعد تجنب جميع أنواع المحار، والمنتجات التي تحتوي على المحار الطريقة الوحيدة لتجنب الإصابة برد الفعل التحسسي.

التسمم الغذائي الناتج عن تناول الجمبري النيء
يرتبط التسمم الغذائي بتناول الأطعمة المحملة بالبكتيريا، وقد تشمل أعراضه التقيؤ، وتشنجات المعدة، والحمى، والإسهال، وجدير بالذكر أن ما يزيد عن 90% من حالات التسمم الغذائي ناتجة عن بكتيريا السالمونيلا، والإشريكية القولونية بكتيريا والتي يمكن العثور عليها في الجمبري النيء، بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يسبب الجمبري مرضا معديا لذا يجب على كبار السن، والنساء الحوامل، والأطفال الصغار تجنب تناول الجمبري النيء، أو غير المطبوخ جيدا، فهم الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض، لذا يجب طهيه جيدا قبل تناوله.

advertisement

All rights reserved. food today eg © 2022